تُعد مجموعة محمد حرب اسمًا بارزًا يطمح للريادة في قطاع المقاولات المصري، متجاوزةً حدود مجرد التشييد لتصبح جزءًا لا يتجزأ من صُناع حضارة وتاريخ “الجمهورية الجديدة”. برؤية واضحة ورسالة راسخة، تضع المجموعة نصب أعينها تحقيق التميز في كل ما تُقدمه، مع التزام عميق بالجودة والمسؤولية المجتمعية.
رؤيتنا: الريادة وصناعة الحضارة
تطمح مجموعة محمد حرب إلى أن تكون شركة رائدة على مستوى شركات قطاع المقاولات في مصر. هذه الرؤية لا تقتصر فقط على التوسع الكمي، بل تتعداه إلى فتح مجالات متعددة في قطاع التشييد، بما يُسهم في إرساء دعائم البنية التحتية والمشاريع التي تُمثل ركيزة أساسية في بناء مستقبل مصر. إن المساهمة في صناعة حضارة وتاريخ الجمهورية الجديدة ليست مجرد شعار، بل هي التزام حقيقي ينعكس في جودة المشاريع وديمومتها.
رسالتنا: الجودة، رضا العملاء، وتنمية المجتمع
تترسخ رسالة مجموعة محمد حرب على ثلاث دعائم أساسية تُشكل جوهر عملها:
-
تقديم مستوى عالٍ من الخدمات والمنتجات وفقًا لمعايير الجودة: تلتزم المجموعة بتقديم مشاريع ومنتجات لا تُلبي التوقعات فحسب، بل تتجاوزها. يُعتبر الالتزام بأعلى معايير الجودة حجر الزاوية في كل عملية تقوم بها المجموعة، من التصميم إلى التنفيذ، لضمان المتانة والفعالية والكفاءة.
-
الحرص على إرضاء العملاء: يُعد رضا العميل هو المقياس الحقيقي لنجاح مجموعة محمد حرب. تعمل المجموعة على بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها من خلال فهم احتياجاتهم بدقة، وتقديم حلول مُبتكرة، والالتزام بالمواعيد النهائية، والشفافية في التعامل.
-
تنمية مهارات العاملين طبقًا لمنظومة تنمية بشرية عالية المهنية والكفاءة: تدرك المجموعة أن رأس المال البشري هو أغلى ما تملك. لذا، تسعى جاهدة لتنمية مهارات وقدرات عامليها من خلال برامج تدريب وتطوير مُستمرة. يضمن هذا الالتزام بـ”منظومة تنمية بشرية على مستوى عالٍ من المهنية والكفاءة” أن يكون فريق العمل مُجهزًا بأحدث المعارف والخبرات اللازمة لتقديم أفضل الخدمات.
-
المساعدة الاجتماعية والوصول بالمجتمع إلى أعلى مراتب الرضا المجتمعي: تتجاوز مسؤولية مجموعة محمد حرب الجانب التجاري لتشمل المساهمة الفعالة في التنمية المجتمعية. تسعى المجموعة سعيًا حثيثًا للمساعدة الاجتماعية التي تقع على عاتقها، إيمانًا منها بدورها في بناء مجتمع أكثر رخاءً ورضا. هذا الالتزام يُترجم إلى مبادرات ومشاريع تهدف إلى تحسين جودة حياة الأفراد والمجتمعات التي تعمل بها.